في هواك مجندة في القلب دُمتَ على الشغافِ مُغَرِدا سأظلّ في نبضِ المحبّة مَورِدا ماغاب وجهكَ عن عيون محبتي والصبحُ يرقبُ في ضياكَ تفردا أشواق قلبي لا تبارح مهجتي شرقا وغربا في هواكَ مجندة لا تنتظرْ أنّي لغيركَ أنتمي أقدارُ عمري في سماكَ مخلدة لا تعتبنْ إنْ غابَ صوتيَ برهة فالحبّ عندي أحرفٌ متمردة صمتاً أهيمُ وفي رؤاكَ وأحتفي بدروبِ وجدٍ بالوفاءِ معبدة فالحبّ أكبرُ من شعورٍ خطّه قلبٌ على سطرِ الحنينِ فشرّدا بقلم مارينا أراكيليان أرابيان Marina Arakelian Arabian عرض الرؤى معدل وصول المنشور: ٢٢٢٫٦ ألف كل التفاعلات: ٢٫٥ ألف Najah Zebian، وLina Kanjrawi و٢٫٥ ألف شخصًا آخر ٣١٩ تعليقًا ٢٤ مشاركة أعجبني تعليق مشاركة
Mohammadi Rassi 1 ي · بقلم ذ.محمادي راسي من أوراق مهملة فوق الرفوف -------------------------- قيــــــــــس المـــــــــدوخ / =================/ ليس بقيس بن الخطيم ،ولا بقيس بن ذريح ، ولا بقيس بن زهير، ولا بقيس بن مكشوح ، ولا بمرقسيّ ،أو مرئيّ، أو مرقميّ ، أو امرئيّ ، ولا بقيس بن الملوح العامري المعروف بمجنون ليلي ولا ولا ...إنما هو قيس المدوخ ؛هو مدوخ ومدنخ فعلا ، لأن مجنون ليلى كان حبه عذريا ، ومات ولم يحقق هدفه ، أما المدوخ فمتزوج ،وله شؤون أخرى ، وهو فعلا "مكلخ"، وقد أضناه الحب الذي ليس له دواء .... منذ زمن بعيد ، يحلم بتحقيق أشياء غير ممكنة ، يتفلسف ، يترمنس ، يتسفسط ، يشتاق، يحن ، يمشي الهوينا ، يكر ، يفر ، كأن أم ساهرة لسعته ،أو أم جنيب لدغته ، أو أصابته أم طبق ،أو أم قوب ، أو أم كلواذ ، أو بنات أودك .، أو بنات طبار ، أو بنات طمار ... وأحيانا يلعث ،يلعط ،يلهث ، وأخرى يجنش ،يقدم ،يحجم ، يقف بالرصيف محدقا كأنه يخطط لشيء ، أو يقرأ الفضاء ، كأنه فلكي حاذق ، يزن الجبال كأنه جغرافي لامع ، يضع التصاميم لبنايات كأنه مهندس ...
شكرا لصحيفة فنون والقائمين عليها، شكرا لعميدها إ.وهاب السيد،شكرا لك رائعتنا إ. امال.
ردحذفشكرا لمدونة الجمال الثقافية
ردحذف