مدونة الجمال الثقافية

  +7 Mohammed Abudayyeh صور من ختام مهرجان صيف الزرقاء المسرحي العربي العشرين اجتمعت لجنة التحكيم لمهرجان صيف الزرقاء المسرحي عدة اجتماعات خلال مشاهدتها للعروض المسرحية وعليها قررت منح جوائز المهرجان وحجب جزء منها حيث حصد كل من العراق والسعودية على اغلب جوائز المهرجان (حصدت العراق ثلاثة جوائز - المفتاح -جائزة افضل أخرج ذهبت للمخرج أسامة السلطان مناصفة -جائزة أفضل ممثل دور اول للفنان مازن مصطفى محمد -وجائزة افضل نص مسرحي عربي للدكتور مثال غازي ) وحصدت أيضا السعودية ثلاث جوائز( معرض الأرجل الخشبية) -جائزة أفضل ممثل دور ثاني للفنان كميل العلي -جائزة افضل إضاءة للفنان محمد العايش -جائزة افضل اخراج للدكتور مخلد الزيودي مناصفة بين العرض العراق المفتاح العراق مسرحية المفتاح حصلت على جائزة الإخراج للمخرج أسامة السلطان مناصفة بين السعودية مسرحية معرض الأرجل الخشبية للدكتور مخلد الزيودي وافضل ممثل دور اول ذهبت ا للعراق للفنان مازن مصطفى محمد وجائزتين لمسرحية قطار الباقورة ايضا حصلت الفنانه رولا أبو خضرة جائزة افضل ممثلة دور ثاني عن دورها في مسرحية قطار الباقورة وحصل الفنان عبد الرزاق مطري...

  م ؤسسة فنون الثقافية العربية صحيفة فنون الثقافية العربية مجلة كالينا الثقافية العربية _ مباركة _ فنون ساحة ثقافية إعلامية عربية ومن باب مشروعنا الثقافي دعم الابداع والمبدعين إعلامياً ومعنوياً تبارك للفنان مازن محمد مصطفى حصده لجائزة(أفضل ممثل دور أول) عن دوره في عرض (المفتاح)في مهرجان(صيف الزرقاء العربي/الدورة العشرون) كما وإنّ التهنئة موصولة للدكتور(مثال غازي)لحصوله على جائزة (أفضل نص)وكذلك الفنان(أسامة السلطان)لحصوله على جائزة (أفضل إخراج/مناصفة)عن ذات العرض الذي أنتجته دائرة السينما والمسرح لدى وزارة الثقافة العراقية. مع خالص الأمنيات لمبدعينا بالتوفيق والنجاح والعمل في خدمة الحركة المسرحية العراقية إدارة صحيفة فنون الثقافية العربية الإعلامية إنتظار الوردي عرض الرؤى معدل وصول المنشور: ١٤٨ منح

  ص وت تكنّى .. انشودة تستصرخ الطف للشاعر وليد حسين إضاءة : ثامر الخفاجي يا آلَ بَيتِ رَسولِ اللَهِ حُبَّكُمُ فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ يَكفيكُمُ مِن عَظيمِ الفَخرِ أَنَّكُمُ مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ وفق هذا المفهوم الذي تجلى في قول الإمام الشافعي،كمبدأ إيماني ورسالي لما لهذه العترة الطاهرة من آثار إنسانية ووجدانية وعاطفية تشد إليها كل من آمن بالرسالة المحمدية ومن سار عليها يطوع الشاعر وليد حسين حرفه للتعبير عن هذا الحب والارتباط الرسالي مع الملحمة التي تركت آثارها الخالدة في سفر تأريخ الثائرين ضد الظلم والقهر والاستبداد، ملحمة الطف التي جسد فيها شهداء الطف بدمهم الزاكي المعنى الحقيقي للانتصار ،إنتصار قوة المنطق على منطق القوة، والدم على السيف، والأحرار على العبيد إذ يقول: ظلم ٌ بحجمِ الأنا.. في الناسِ ما انقشعا يزدادُ بأساً .. فأذكى بيننا الطَمَعا مصيبةُ الآلِ غطّتْ كلَّ جانحةٍ منذُ اغتيالٍ .. أ لم تَمنحكَ مُتّسعا ..؟ هذا الحب الذي تملك شاعرنا، خصوصا وأنه من حاضنة دينية واعية الفكر وا ضحة المعالم،اعطى لما يعتلج في روحه مساحة كبيرة لحرفه وهو يشكوه بثه و...