المشاركات

خاص / فنون / شخصيات ثقافية / كتبت محررة صحيفة فنون الثقافية الكاتبة هدى غانم من بيروت / زيادالرحباني/ لبنان ..........

صورة
  ليس شخصا" عاديا" في الحياة والمجتمع هو حصيلة حبٍ كبير...وعشقٍ عظيم وعبقريةٍ فذة ...وصوت ملائكي ..وصلوات وقداسات فيروزية ...وألحانٍ رحبانية... رغم ما يقال عنه أنه مجنون وانا أصفه بالعبقري ... ويقال عنه أنه ملحد وأنا أرى فيه كل ديانات الدنيا... هو زيادالرحباني ابن عاصي الرحباني والسيدة فيروز.. و من أجمل ما حدث للسيدة فيروز أن تغني ابنها ..كلمات وألحان فقد لحن لأمه حوالي عشرون أغنية وهي كالتالي :: 1_ سألوني الناس 2_ ع هدير البوسطة 3_ كيفك أنت 4_ عندي ثقة فيك 5_ عودك رنّأن 6 _ قديش كان في ناس 7_ في أمل 8 _الله كبير 9_ صباح ومسا 10 _ سلملي عليه 11_ حبيتك ت نسيت النوم 12_ قصة زغيرة كتير 13 _ بتذكرك بالخريف 14 _مش كاين هيك تكون 15 _ كبيرة هالمزحة هاي 16 _ تنذكر ماتنعاد 17 _تلفن عياش 18 _ رح نبقى سوا 19 _ ضاق خلقي ياصبي 20 _حبّوا بعضن .... ومن تأليفاته المسرحية :: سهرية 1973 نزل السرور 1974 بالنسبة لبكرا شو 1978 فيلم أميركي طويل 1980 شي فاشل 1983 .......... تعيد بالعز زيادالرحباني عز لبنان ...والرحابنة ...وفخر الدين ...وجبال الصوان طربيات وفيروزيات. ورغم تواري الفنان اللبناني زياد...

خاص / فنون / متابعات فنية / كتبت ادارة مؤسسة فنون الثقافية الصحفية حميدة الكعبي / الشاعر والدبلوماسي شوقي عبد الأمير/ فرنسا .........

صورة
  فنون/خاص متابعة /إدارة مؤسسه الفنون الثقافية الصحفية حميدة الكعبي نال وسام "الفارس" الفرنسي.. الشاعر والدبلوماسي شوقي عبد الأمير: العربي يمكنه أن يكون ندا في الثقافة سبب تسميته ..شوقي أطلق عليه والده اسم "أحمد شوقي" تيمناً وحباً بالشاعر المصري الشهير "أحمد شوقي"، الشاعر والدبلوماسي العراقي شوقي عبد الأمير، وُلِد الشاعر بمدينة الناصرية سنة 1949، والتي تبعد 5 كيلومترات عن مدينة "أور" السومرية الأثرية، وعن ذلك يقول "لهذا المكان تأثيرات بالنسبة لي واعية وغير واعية". ويضيف "أور عاشت في ذاكرتي، رموزها في مخيلتي، أدبها أحفظه واسترده" ويتابع "كدت أفقد حياتي حيث كدت أسقط وأنا طفل صغير في كهف عميق وهو في الواقع كهف لمقبرة ملوك السلالات السومرية". دَرَسَ الشاعر شوفي البكالوريوس في كلية الآداب في بغداد نهاية الستينيات، وبعدها سافر إلى الجزائر للعمل في مدارسها لتدريس العربية في إطار حملة تعريب الجزائر بعد التحرر من الاستعمار الفرنسي عام 1962، كما عاش في اليمن وتتبع أثر الشاعر الفرنسي آرثر رامبو وترجم رسائله إلى العربية. ويقول ...

خاص / فنون / متابعات فنية / كتبت ادارة مؤسسة فنون الثقافية الصحفية حميدة / أدب الشباب في العراق.. بين مثابرة طموحة وواقع قاس/ العراق .......

صورة
  فنون/خاص متابعة إدارة مؤسسه الفنون الثقافية.. الصحفية حميدة الكعبي أدب الشباب في العراق.. بين مثابرة طموحة وواقع قاس مهند الحميد رغم الظروف الصعبة التي عانى منها العراق منذ تسعينيات القرن الماضي، إلا أن الساحة الثقافية في البلاد تستمر باحتضان حراك إبداعي عاش فترات ذروة وانحدار. وأمام تحديات مضنية، يطالعنا هذا الحراك وبشكل دائم على نتاجات تعود لفئة الشباب، لتكون حاملة هواجسهم وآراءهم ومعاناتهم وطموحاتهم. وتختلف الآراء عن جدية تلك الأعمال الفتية، وقدرتها على مجاراة ماضٍ أدبي رفيع، حفلت به بلاد الرافدين من مطلع النهضة العربية الحديثة. في هذا الإطار، رأى الكاتب العراقي حسين علي رهيف، أن "جيل الأدباء الشباب في العراق ليس منقطعا عن جذوره، وليس بمعزل عن الأجيال التي سبقته؛ من خلال الاطلاع على نتاجهم والتأثر به". وقال رهيف لـ"إرم نيوز": "نحن نتحدث عن بلد متجذر في طين الكتابة الأدبية، وأخص بالذكر تأثير محمد مهدي الجواهري، وبدر شاكر السياب، وجماعة كركوك الأدبية؛ ومنهم سركون بولص، وفاضل العزاوي، وغيرهم من الأسماء الشعرية، فضلا عن الروائيين والقصاصين؛ أمثال غالب طعمة فرم...