مدونة الجمال الثقافية

  خاص/فنون كتبت محررة صحيفة فنون الثقافية الاعلامية وسن العبدلي الوفد الفرنسي.... بغداد تنتمي لجذور تاريخية عميقة.... مهرجان بغداد الدولي للمسرح.. تعدى حدود العربية وصولا للعالمية حوار... وسن العبدلي تصوير.. علي صبحي من العروض المسرحية الاجنبية المشاركة في مهرجان بغداد الدولي للمسرح.. مسرحية.. حزمة.. تاليف فيليب كلوديل، اخراج فيوليت دوريه. التي تم اختيارها للمشاركة في المهرجان.. عن هذا العمل وطبيعة المشاركة تحدث لنا اعضاء الوفد الفرنسي والشركة المسوؤلة عن العمل، هذه الزيارة الاولى لنا في بغداد جئنا للمشاركة في العرض المسرحي حزمة.. التي تسلط الضوء على معاناة الفقر والغنى هذه المعادلة الصعبة التي لا يشعر بها الطرف الثاني، الغني لا يشعر بمعاناة الفقير.. العرض مترجم الى العربية ليسهل على الجمهور وصول الفكرة،. عن طبيعة المهرجان تحدثت.. فو نوم..احدى عضوات الوفد، مهرجان بغداد الدولي للمسرح بنسخته الثالثة، مهرجان عالي الدقة من حيث التنظيم والادارة، وطبيعة انتقاء المشاركات وهذا الخليط المتجانس على خشبات مسارح بغداد يدعوا للفخر بحضارة العراق وتاريخه وثقافته وانه تعدى حدود المحلية والعربية وص...

  #لان_المسرح_يضيء_الحياة نحول... عرض بلجيكا الذي استفز ذاكرة الجمهور القريبة... قدمت الفرقة البلجيكية مساء اليوم الأحد 22 /10/2022 عرضاً فنياً، إرتقى إلى درجة سمو فعاليات المهرجان ورفع من إيقاع التفاعل الجماهيري داخل قاعة مسرح الرشيد.. العرض من إخراج الفنانة Sarah Deppe....وقد استطاعت المخرجة من توظيف قدرات المؤدين ولاسيما الفتاتين اللتين رسمتا لوحة فنية للعالم الجديد بعد العولمة وسط صراع ممنهج وحركات ادائية مذهلة و معبرة لتداخل الصور المجتمعية بإختلاف أعراقها وأجناسها في عالمٍ يعج بالمتغيرات الكونية شدت الجمهور بشكل لافت.. وبتصاعد حدثي جميل.. إنتهى إلى رسم لوحة بألوان متعددة بأجسادهن الملونة بالدهان.. أوحت لجمهور الحاضرين بأفكار متفرعة ضمن الفكرة الأساسية.. كل وفق تفسيره ورؤيته.. وقدرته في أستحضار الأحداث السالفة لأربعة عقود خلت... من المتغيرات العالمية... مما دفع الجمهور في ختام العرض للوقوف والتصفيق طويلاً لهذا الإدهاش وهذا الإبداع...لإن الجميع مؤمن بأن المسرح يضيء الحياة... عرض الرؤى معدل وصول المنشور: ٢٠٠ منح

  _ نصوص ملتهبة _ ( حدود ) معلقةَ, هي الاحلام , بين نارين , ورصاصتين , وحدوداَ ملتهبة ! ( أسلاك ) عشقنا يصير وطن , في اسلاكٍ شائكة ! وراياتٍ ملونة , وحرابٌ وبندقية ! ( وعود ) وعودي التي نثرتها بين يديكِ , تشضت , وتبخرت , غيمةَ حائرة ؟ ( تمسك ) صوتنا الذي صدى , وحلمنا الذي علا , وهذي يديَ ,ابدا ... ممدودةً اليك ............... عرض الرؤى معدل وصول المنشور: ١٢٠ شاركة واحدة