مدونة الجمال الثقافية

  على قاعة الجواهري وفي مقر الاتحاد العام للادباء والكتاب في العراق اقيمة جلسه فنيه بتاريخ ٣٠-١-،٢٠٢٤ للممثل العراقي والفنان رزاق حيدر الذي تحدثه فيها عن مسيرته الفنيه التي امتدت اكثر من خمس عقود مابين الاذاعه والتلفزيون والمسرح وكان الحديث شيق وذا نكه رائعه حين تم المحاوره من قبل الحضور الذين معظمهم كانوا زملاء للفنان رزاق طيلة هذه الفتره وكان الحضور جميل جدا كانه باقة ورد من جميع الألوان انقسموا بين ممثل ومخرج وصحافه واعلام ومن جميع الأطراف الفنيه وفي ختام الجلسه منح الضيف شهاده تقديريه من الاتحاد وقلادة الابداع ادار الجلسه الدكتور صالح الصحن مع تحيات محرر طالب الربيعي +31 عرض الرؤى معدل وصول المنشور: ٧٥٠ كل التفاعلات: ١٠ Sattar Fwzi، ومحمد الحاصباني و٨ أشخاص آخرين

  شغف و يطلّ ذاك النور من بؤبؤ عينيك أراك قريبة مع بعد ... المسافة إليك.. أفتح بوابات الحنين... كلها أكتب رسائل المحبين تعود محملة بشذا الياسمين تستقر عندي لعينيك يا براءة الطهر أكتبّ اليك... أناديك ...حبيبتي قاموس حبي يتعالى نبض القلب يهدئه شوقي...اليك، للقاء في عالم الانتظار أي طريق سنسلك...؟ الدروب... لا تصل إليك يا شغف الحروف وجمال الكلمات نقش حناء على الكفوف درتي... في عقدي الماسي كيف... أهتدي إليك و التيه ...أنت... وأنا العالق... في عالم خطوط يديك. سمية جمعة سورية عرض الرؤى معدل وصول المنشور: ٢٢٤ كل التفاعلات: ٥ Najah Zebian و٤ أشخاص آخرين

  امرأة من نار ريم العبدلي -ليبيا بين الدفتر والقلم هكذا كانت حياة ندى ، تعبر عن نفسها بعبارات بعيدة عن الأذى مهما طالها ممن حولها ، عاشت حياتها بمنزلها، مقسمة حياة الفرح والحزن بين دفاترها أيضا؛ لكي تستطيع تحمّل مشقة الحياة ، ندى تلك الصحافية المثابرة وزعت أوقاتها بين الصحف؛ لكي تحقق مستقبلها بعيدا عن القيل والقال ، صنعت اسما لها بقلمها بالرغم من كثرة مشاغلها دون كلل أو ملل ، طريقها حافلا بالمغامرات، وبإصرارها واجهت تلك المغامرات، وكأنها بطل يسطّر انتصاراته ، لم تهتم لمن أراد إحباطها ، بل كانت ثقتها كبيرة بنفسها، لم تخسر الوقت لكي تضع النقاط على الحروف ، بل إن قوة عزيمتها وإرداتها جعلتها كأنها امرأة من نار، مهما حاولت أن تأكلها تكون لها بالمرصاد. عرض الرؤى معدل وصول المنشور: ٣٨٦ كل التفاعلات: ١٠ Lina Kanjrawi و٩ أشخاص آخرين

  إطلالة من الزمن الجميل لرائدة الغناء الهامس نجاة الصغيرة بعد غياب عشرين سنة أطلت صاحبة السكون الصاخب على مسرح أبو بكر الشدي بالسعودية في حفل (joy award) وغنت واحدة من أعذب أغنياتها "عيون القلب " كتبها الشاعر عبد الرحمن الأبنودي الذي وصف نجاة بأنها قادرة على المشي فوق الماء والمشي فوق الأرض دون أن تطأ قدمها التراب أما الموجي الذي لحن الأغنية قال عنها " إنها أول مطربة تصوغ لحني وتخضعه لشخصيتها " نجاة قيثارة الغناء العربي مسيرة حافلة وإرث من أجمل الأغنيات أطربت من خلاله جمهورها بإحساسها الرائع وصفها بليغ حمدي بالسهل الممتنع فهي لا تغني إلا إذا مر كل شطر وكل كلمة وحرف عبر إحساسها وفهمها العاطفي عندما تغني نجاة سيدة المشاعرالدافئة تفتح الدنيا ذراعيها للعاشقين وتهيم بهم في دنيا الخيال بقلم #رويده جعفر عرض الرؤى معدل وصول المنشور: ٢٨٤ كل التفاعلات: ١٥ Najah Zebian، وSattar Fwzi و١٣ شخصًا آخر